الإشراف_طلاب جامعة الخليج العربي_الإبداع

رسالة دكتوراه للباحث أحمد المطيري

بعنوان “الفروق بين التكيفيين والتجديديين في أساليب التعلم واللياقة العقلية المرتبطة بشقي المخ وقدرات التفكير الإبداعي”

إشراف

أ.د.شاكر عبد الحميد (رئيسيا)        د. أيمن عامر (مشاركا)

الملخص

هدفت الدراسة إلى التعرف على الفروق بين التكيفيين والتجديديين في أساليب التعلم العامة (نصفي المخ) وأساليب التعلم النوعية وفقا لنموذج مميلتكس الأساليب البصرية، السمعية، الشفوية، الجسدية، الاجتماعية، المنطقية، والانفرادية، من ناحية وقدرات التفكير الإبداعي من ناحية أخرى، وتهدف أيضاً إلى تحديد الفروق بين الذكور والإناث في أساليب التعلم المرتبطة بنصفي المخ سواء الأساليب العامة أو الأساليب النوعية.

وقد أجريت الدراسة على عينة من 280 طالباً وطالبة وللإجابة على تساؤلات الدراسة وتحقيق أهدافها تم استخدام الأدوات التالية: مقياس أساليب التعلم (مميلتكس) ومقياس الأساليب الإبداعية (أيمن عامر) ومقياس تورانس لأساليب التعلم والتفكير واختبار تورانس للتفكير الابتكاري بالأشكال (ب).

وتوصلت الدراسة للنتائج التالية:

  • – توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات طلبة مجموعتي الدراسة التجديديين والتكيفيين في أساليب التعلم المرتبطة بالنصف الأيمن من المخ في اتجاه التجديديين, بينما جاءت الفروق المتعلقة بالشق الأيسر من المخ في اتجاه التكيفيين, كما أشارت النتائج إلى وجود فروق بين متوسط درجات طلبة مجموعتي الدراسة في أسلوب التعلم المرتبط بالمتكامل (نصفي المخ) في اتجاه التجديديين. ووجدت كذلك فروق دالة بين التجديديين والتكيفيين في كل من الأسلوب البصري, والشفهي، والجسدي، والمنطقي، والانفرادي، في اتجاه التجديديين.وأشارت النتائج, إلى أنه لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التجديديين والتكيفيين في كل من الأسلوب السمعي والاجتماعي .       
  • – لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط أداء الطلبة ذوي القدرات الإبداعية المرتفعة والمنخفضة في أساليب التعلم العامة المرتبطة بنصفي المخ، أو في أساليب التعلم النوعية لمقياس مميلتكس السبعة.

 – أشارت النتائج بأن أكثر أساليب التعلم النوعية ارتباطا بالأسلوب الإبداعي هي (الشفهي, والبصري, والمنطقي, والانفرادي, والجسدي, والسمعي) على الترتيب, بينما أشارت النتائج إلى أنه لا يوجد ارتباط دال إحصائيا بين أساليب التعلم النوعية من جهة والقدرات الإبداعية المتفرعة من مقياس تورانس للتفكير الابتكاري (الأصالة, الطلاقة, المرونة).

– توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات طلبة مجموعتي الدراسة الذكور والإناث في أساليب التعلم المرتبطة بالنصف الأيسر من المخ, وفي أساليب التعلم المرتبطة بالشق المتكامل في اتجاه الإناث، بينما أشارت النتائج, إلى أنه لا توجد فروق دالة بين متوسط درجات طلبة مجموعتي الدراسة الذكور والإناث في أساليب التعلم العامة المرتبطة بالنصف الأيمن من المخ. وبالنسبة للأساليب النوعية مميلتكس، توجد فروق دالة بين متوسط أداء طلبة مجموعتي الدراسة الذكور والإناث في كل من الأسلوب البصري, الجسدي, والانفرادي في اتجاه أداء الطالبات الإناث, وكذلك توجد فروق بين الذكور والإناث في الأسلوب المنطقي في اتجاه أداء الطلبة الذكور. هذه النتائج نوقشت في ضوء فرضيات الدراسة الحالية، والدراسات السابقة والنظريات العامة للإبداع، وأساليب التعلم.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رسالة للباحثة جميلة على حسين عباس

بعنوان “أثر استخدام استراتيجية تأليف الأشتات في تنمية التفكير الإبداعي لدى أطفال مرحلة الروضة في دولة الكويت

إشراف

أ. د. أيمن محمد عامر      د. نجاة الحمدان

 

الملخص

تهدف الدراسة الراهنة إلى الكشف عن أثر استخدام “استراتيجية تأليف الأشتات” في تنمية التفكير الإبداعي لدى أطفال مرحلة الروضة في دولة الكويت. تكونت عينة الدراسة من (24) طفلا من أطفال المستوى الثاني ببعض مدارس منطقة مبارك الكبير التابعة لدولة الكويت. تم تقسيمهم إلى مجموعتين: إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة، وتكونت كل مجموعة من (12) طفلا وطفلة. وشملت أدوات الدراسة  برنامج الأنشطة الإبداعية (المستند إلى  مهارات استراتيجية تأليف الأشتات) ، واختبار تورانس للتفكير الإبداعي بالأداء والحركة لطفل الروضة، واختبار التمثيلات (من إعداد الباحثة). كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة احصائيا بين المتوسطات الحسابية لاستجابات أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة على متغيرات الطلاقة، والأصالة، والخيال ، و على الدرجة الكلية لاختبار التفكير الابداعي البعدي ولصالح المجموعة التجريبية. ووجدت فروق كذلك على الدرجة الكلية لاختبار التمثيلات البعدي ولصالح المجموعة التجريبية. وأوصت الدراسة اعتماد استراتيجية تأليف الأشتات في تنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى أطفال مرحلة الروضة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رسالة للباحثة خلود عبدالله المغلوث

بعنوان ” أثر برنامج “بناء الجسور” في تحسين مهارات التفاوض والإبداع لدى طالبات المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية “

إشراف

أ.د. أيمن محمد عامــــر     د. نجاة سليمان الحمدان

الملخص

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رسالة دكتوراه للباحثة رلى يوسف أحمد فهد

بعنوان ” البناء العاملي لبعض مقاييس الأساليب الإبداعية وتقدير قدرتها على التنبؤ بالموهبة لدى طلاب الجامعة (في ضوء نموذج بيرد وستيرنبرج المعدل)”

إشراف

أ.د.شاكر عبد الحميد (رئيسيا)        أ.د. أيمن عامر (مشاركا)

الملخص

هدفت الدراسة الراهنة إلى: أولاً، التحقق من البنية العاملية لمقياس نموذج الحكم العقلي للذات” لستيرنبرج، ولمقياس “مصفوفة بيرد للإبداع”. وثانياً: التحقق من مدى كفاءة “نموذج بيرد وستيرنبرج المعدل” كنموذج تكاملي للأساليب الإبداعية المقترحة. وثالثاً، الكشف عن مدى قدرة الأساليب الإبداعية على التنبؤ بالموهبة وذلك في ضوء النموذج المعدل.

     ولتحقيق ذلك، تم اختيار عينة الدراسة بواقع (340) فرداً من طلبة وطالبات الجامعات في مملكة البحرين وذلك خلال العام الجامعي 2009/2010م. وقد تم استخدام: (1) مقياس مصفوفة الإبداع، (2)مقياس أساليب التفكير لستيرنبرج (النسخة الطويلة)، (3) اختبار تورانس للتفكير الإبداعي، (4) مقياس الذكاء غير اللفظي لرافن.

     ولدى تحليل النتائج، توصلت الدراسة إلى: (1) اتساق البنية العاملية لنموذج الحكم العقلي للذات باستثناء تصنيف المكونات الخمس. (2) إمكانية تطوير النسخة القصيرة من مقياس أساليب التفكير لستيرنبرج. (3) عدم اتساق البنية العاملية لمصفوفة بيرد للإبداع. (4) إمكانية تطوير مقياس المصفوفة في ضوء الدوافع السبعة للمخاطرة والإبداع. (5) عدم اتساق البنية العاملية لنموذج بيرد وستيرنبرج المعدل. (6) عدم قدرة الأساليب الإبداعية بنموذج بيرد وستيرنبرج المعدل على التنبؤ بالموهبة لدى طلبة الجامعة.      وبالختام، أوصت الدراسة بضرورة توجيه الاهتمام إلى “النموذج الثلاثي للأساليب العقلية” لجانغ وستيرنبرج كنموذج تكاملي للأساليب الإبداعية لما كان له من دور في تفسير نتائج التحليل العاملي في الدراسة الراهنة. كما أوصت بضرورة إجراء المزيد من البحوث في مجال الدراسة والتأمل في مضامينها التربوية والنفسية.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

  رسالة للباحث زيد فالح العارضي

بعنوان “حيز الحياة والوعي بالحالات الوجدانية وعلاقتهما بمستوى القدرات الابداعية لدى طلبة الفنون المسرحية بدولة الكويت”

إشراف

أ.د. أيمن محمد عامــــر     د. نجاة سليمان الحمدان

الملخص

هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة علاقة كل من حيز الحياة والوعي بالحالات الوجدانية بمستوى القدرات الإبداعية لدى طلبة الفنون المسرحية بدولة الكويت، ومن وأجل ذلك تم اختيار عينة قوامها 150 طالب، طبقت عليهم مقاييس الدراسة التي تمثلت في: مقياس حيز الحياة العام، ومقياس حيز الحياة الخاص، ومقياس الوعي بالحالات الوجدانية، واختبار جيلفورد للقدرات الإبداعية وقد كشفت نتائج الدراسة عما يلي: (1) توجد علاقة دالة بين مستوى القدرات الإبداعية وحيز الحياة العام في الإبعاد التالية: البيولوجي المرتبط بالصحة العامة، وبعد الممتلكات، والبعد التفاعلي بينما لم توجد علاقة بين مستوى القدرات الإبداعية والبعد الاندماجي (2) توجد علاقة بين مستوى القدرات الابداعية وجميع أبعاد حيز الحياة الخاص (الإبداع اليومي، والإبداع الفني، والإبداع الفكري) (3) توجد علاقة دالة بين مستوى القدرات الابداعية والوعي بالحالات الوجدانية (4) توجد علاقة بين الوعي بالحالات الوجدانية وحيز الحياة العام في البعدين البيولوجي المرتبط بالصحة العامة والتفاعلي (5) توجد علاقة بين الوعي بالحالات الوجداني وجميع أبعاد حيز الحياة الخاص ثانياً: هناك فروق في معاملات ارتباط القدرات الابداعية بحيز الحياة العام (البعد التفاعلي فقط) لصالح مجموع المرتفعين ولا يوجد فروق في معاملات الارتباط بين الوعي بالحالات الوجدانية وحيز الحياة الخاص ثالثاً: توجد فروق ذات دلالة بين مجموعة مرتفعي القدرات الإبداعية ومنخفضيها في أبعاد حيز الحياة العام البيولوجي المرتبط بالصحة العامة والتفاعلي، وجميع أبعاد حيز الحياة الخاص، والوعي بالحالات الوجدانية لصالح مجموعة مرتفعي القدرات الإبداعية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رسالة للباحثة غادة الشواف

بعنوان “الصلابة النفسية كمتغير معدل للعلاقة بين القدرات الإبداعية والضغوط النفسية لدى الفتيات المراهقات في المملكة العربية السعودية”

إشراف

 

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن الصلابة النفسية كمتغير معدل للعلاقة بين القدرات الإبداعية والضغوط النفسية لدى الفتيات المراهقات في المملكة العربية السعودية. وتمثلث متغيرات الدراسة في ثلاثة متغيرات أساسية هي: (القدرات الإبداعية والضغوط النفسية والصلابة النفسية). وقد تم تطبيق (مقياس تورانس للتفكير الإبداعي الشكلي الصورة (ب) و مقياس الضغوط النفسية (إعداد الباحثة) ومقياس الصلابة النفسية على عينة عشوائية من طالبات الصف الثاني الثانوي بمدينة جدة في العام الدراسي 2008/2009، بلغ عددهن (339) طالبة. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية:

1ـ لا يوجد ارتباط عكسي دال إحصائيا بين القدرات الإبداعية والضغوط النفسية لدى الفتيات المراهقات بالمملكة العربية السعودية.

2ـ يوجد ارتباط طردي دال إحصائيا بين القدرات الإبداعية والصلابة النفسية.

3ـ وجود علاقة عكسية دالة إحصائيا بين بعدي (الضغوط الشخصية والاجتماعية والضغوط التعليمية) والصلابة النفسية.

4ـ لم يعدل متغير الصلابة النفسية العلاقة بين القدرات الإبداعية والضغوط النفسية إلا على مكون (عدم تقبل الآخرين للأفكار غير المعتادة للطالبة) وبدلالة إحصائية.

5ـ وجدت فروق دالة إحصائيا في شدة المعاناة من الضغوط النفسية في مكون (عدم تقبل الآخرين للأفكار غير المعتادة للطالبة) بين المجموعة المرتفعة والمنخفضة لصالح المجموعة المرتفعة في القدرات الإبداعية. وكذلك وجدت فروق دالة إحصائيا في مكون (القلق الوجودي) بين المجموعة المتوسطة والمنخفضة لصالح المجموعة المتوسطة في القدرات الإبداعية.

6ـ لا توجد فروق دالة إحصائيا في حجم الصلابة النفسية بين المجموعات (المرتفعة ـ المتوسطة ـ المنخفضة) في القدرات الإبداعية. وقد نوقشت النتائج في ضوء النظريات المفسرة لمتغيرات الدراسة، كما تم ربط النتائج بما توصلت إليه الدراسات السابقة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رسالة ماجستير للباحثة غادة محمد عبدالرحمن المهلل

بعنوان “أثر برنامج الخرائط الذهنية في تحصيل المفاهيم العلمية وتنمية الإبداع لدى تلميذات الصف الخامس الابتدائي في المملكة العربية السعودية”

إشراف

أ.د. أيمن عامر (رئيسيا)        د. نجاة سليمان الحمدان (مشاركا)

الملخص

هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر استخدام إستراتيجية الخرائط الذهنية على تنمية الإبداع وتحصيل المفاهيم العلمية لدى تلميذات الصف الخامس الابتدائي في المملكة العربية السعودية, وقد أجريت الدراسة على عينة عددها(30) تلميذة من تلميذات الصف الخامس المقيدات في العام الدراسي (1431-1432), وهدفت الدراسة الإجابة عن سؤالين أساسين الأول: ما أثر استخدام إستراتيجية الخرائط الذهنية في تحسين القدرة على تحصيل المفاهيم العلمية, والسؤال الثاني: ما أثر استخدام هذه الإستراتيجية في تنمية الإبداع لدى عينة الدراسة, وللإجابة على هذين السؤالين استخدم المنهج شبه التجريبي حيث طبقت اختبار تورانس للإبداع واختبار الخرائط الذهنية واختبار الخيال لمصري حنوره واختبار المصفوفات المتتابعة لرافن, على العينة التجريبية قبل وبعد التدريب على برنامج الخرائط الذهنية مقابل تطبقها على العينة الضابطة. وقدا انتهت الدراسة إلى النتائج الآتية: توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجة تحصيل المفاهيم العلمية لدى تلميذات المجموعتين التجريبية والضابطة لصالح المجموعة التجريبية, كما توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجة تحصيل المفاهيم لدى تلميذات المجموعة التجريبية بين القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي, كما توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجة الإبداع لدى المجموعتين التجريبية والضابطة لصالح المجموعة التجريبية, كما توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجة الإبداع  لدى تلميذات المجموعة التجريبية بين القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي, تحسن أداء المجموعة التجريبية على مختلف مقاييس الدراسة سواء اختبار تحصيل المفاهيم باستخدام الخريطة الذهنية أو اختبار تورانس للإبداع أو اختبار الخيال بما يدعم فروض الدراسة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
21رسالة ماجستير للباحثة/ مريم أسماعيل الذوادى

بعنوان “الرضا عن الحياة و علاقته بأساليب مصفوفة الإبداع لبيرد لدى طالبات المرحلة الثانوية بمملكة البحرين” 

إشراف

أ.د أيمن عامر

الملخص

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

22رسالة ماجستير للباحثة/ سارة خالد عبد العزيز الذياب 

بعنوان “فعالية برنامج بناء تقدير الذات لـ “روبرت لريزونر” في تنمية تقدير الذات و تنمية السمات الإبداعية و الاتجاه نحو الإبداع لدى طالبات المرحلة المتوسطة في المملكة العربية السعودية” 2012

إشراف

أ.د أيمن عامر                   د. نجاة الحمدان